علامات إذا وجدتها فى نفسك فأنت فى طريقك
الى الصحوة والإدراك، وإستيقاظ الروح من سباتها
.....
1)_كثرة الأسئلة التي تطرحها ع نفسك خاصة
التى تبدأ ب(لماذا، وكيف).
2)_ التأنى في الفعل، وأتخاذ القرار، ع عكس
ما كنت تفعل من قبل.
3)_فقدان الشغف، والأهتمام بالأشياء التي
كانت مصدر سعادتك في الماضى.
4)_فلترة العلاقات بفلتر العقل وليس العاطفه.
5)البحث عن مفهوم وجودك عن طريق
التأمل والتفكر في نفسك وفي الطبيعه
6)_تفاهة الأشياء التي كانت تبدو لك ذات قيمة.
7)_ شعورك بالإنقسام مابين شخصين
أحدهما يبحث عن الله، والاخر يبحث عن الدنيا.
هذه النقطه تحديدآ تحتاج ان تغوص في اعماقها
8)_تقديم الفكر عن النقل والحفظ
وإتباع الموروث.
9)_التسليم المطلق بأن لا أحد سينفعك
إلا نفسك.
10)_ حب العزلة لإعتقادك أن وجه الحياة
اصبح قبيح، والجمال الحقيقي مع خلوة النفس.
11)_رغبتك في تغيير العالم
لعالم اكثر صدقآ ونقاء
12)_عطشك الشديد للإحتواء ،وأحساسك
انه لايوجد من يفهمك، ويستوعب شعورك.
وهذه النقطه ايضآ لها بعد خاص ستصل
إليه بروحك يومآ ما.
13)_حنينك للطفوله ليست لانها الطفولة
ولكن لأنها الإنعكاس الصحيح للبرائة والطهاره
التي كنت تتمتع بها من قبل.
14)_ذكر الموت واقتحامه لفكرك بصورة
متكرره خاصة بعد كل معصيه، وتفكيرك
في الحياة الاخرى اكثر من ذي قبل.
15)_إدراكك الملحوظ لرسائل الله
التي يرسلها إليك عن طريق سير الأحداث
من حولك.
16)_أصبحت تدرك ان الحب مفهومه أعمق
من أختزاله في الجسد، او الظاهر.
وإنما في الروح،والجوهر.
17)_المراقبه بصمت للأحداث من حولك
تحاول جاهدآ ألا تصدر ضجيجآ حتي لاتلفت
النظر إليك.
18)_ شعورك انك فوق قمة اتاحت لك رؤية
العالم عاريآ من الحقائق التي كنت تؤمن بها.
19)_تخليك تدريجيآ عن كثير من الامنيات
لانك اصبحت تراها كماليات وليست أساس.
20)_ إيمانك المطلق ان الله وحده
من يستحق الحب، والحمد، والشكر
وأنك مقصر، وتقصر، وهدفك أن تصل
إليه بكل جوارحك قولآ وفعلآ
لتنال رضاه، ويحيطك برحمته.